قصيدة عن الشيخ المدخن ياريت تقرؤها بتمعن معانيها حلوة اوى
بس للاسف مش عارفة مين اللى كاتبها
قصيدة بعنوان
الشيخ المدخن
لكن كل العيب فيمن يدعى حمل اللواء لنصر دين محمد
وترى اليسجارة فى يديه كأنها رمز الجحيم لكل عاص فاسد
هى عينات من جهنم احضرت كوسائل الإيضاح فاهم مقصدى
ولذاك أسال شيخنا فى درسه حين المواعظ او بساحة مولد
اذكرت اسم الله قبل تناول ؟ احمدته بعد المزاج (الجامد
اهناك ادعيه السجائر مثلما كان الدعاء لرائح او عائد
او مثل ادعيه الفطور لصائم ودخول سوق او دخول المسجد
هل انت تمسك باليمين سجائرك ؟ ام بالشمال وما الدليل ؟ لنقتدى
بالله ياشيخ الحداثة افتنا فى المحدثات فانت تفهم مقصدى
ما حكم من يؤذى الجماعة فى الصلا ة ولو بدون تعمد -فى مسجد ؟
فتشم رائحة الدخان وحتى فى جو العبادة - يالجرأة مفسد
أتعيش عبدا للمزاج وللهوى عيش المعذب حائرا لا يهتدى
فأنظر لحالك فى الصيام وعندما (نأح المزاج بدون سابق موعد
تالله لا ماء تريد ولا غذاء وانما حرق الدخان الاسود
خرمانا سبح ربه وقت الصيام -بلذه -فى مسجد
سئل ابن حنبل كيف لا تأكل من البطيخ اهو محرم ياسيدى
فأجاب كلا انما أنا تابع لم يدر فيه -كيف أكل محمد
1 comment:
رائعة القصيدة ومشكورة على النقل
أنا فهمت القصيدة على إنه إنتقاد لكل مدع لشئ وهو يعمل بخلافه يتمسح بالدين دون إلتزام وغيره
فعلا قصيدة رائعة وكلامها موجه إلى كل مدخن شيخا كان أو غيره
Post a Comment